الأحد، فبراير ٠٣، ٢٠١٣
الاثنين، أكتوبر ٣١، ٢٠١١
Sufie - Reflections of a Pink Owl - Background
Sufie - Reflections of a Pink Owl
الاثنين، أغسطس ٢٢، ٢٠١١
فوازير التسع الأواخر من رضان: الفزورة الأولى
صباح الخير، كل سنة وأنتم طيبين، وحشتوني ووحشتني الكتابة ليكم
فوازير التسع الأواخر من رمضان: ماتسألونيش ليه التسع مش العشر. هو كده عشان مالحقتش أكتب واحدة لإمبارح. المهم، الفوازير دي مالهاش إيجابة معينة صح. هي إيجابتها إنكم تشغلوا مخكم وخيالكم في إيجاد رد على السؤال وألي هيكسب هو ألي هيقول أكتر رد ظريف ومبتكر وبسيط ومنطقي في نفس الوقت. على فكرة أنا عندي إيجابات على الأسئلة بس مش هعلنها إلا بعد ما تقولوا أنتم ألي عندكم. أما الجوائز فأنا لسه مافكرتش هتبقى أيه. يله! جود لاك
الفزورة الأولى: أيه ألي يخلي قطة اسمها نجوى عندها ثلاث قطط أطفال صغيرين تفتح أربع حسابات توفير في البنك بدل ثلاثة؟
فوازير التسع الأواخر من رمضان: ماتسألونيش ليه التسع مش العشر. هو كده عشان مالحقتش أكتب واحدة لإمبارح. المهم، الفوازير دي مالهاش إيجابة معينة صح. هي إيجابتها إنكم تشغلوا مخكم وخيالكم في إيجاد رد على السؤال وألي هيكسب هو ألي هيقول أكتر رد ظريف ومبتكر وبسيط ومنطقي في نفس الوقت. على فكرة أنا عندي إيجابات على الأسئلة بس مش هعلنها إلا بعد ما تقولوا أنتم ألي عندكم. أما الجوائز فأنا لسه مافكرتش هتبقى أيه. يله! جود لاك
الفزورة الأولى: أيه ألي يخلي قطة اسمها نجوى عندها ثلاث قطط أطفال صغيرين تفتح أربع حسابات توفير في البنك بدل ثلاثة؟
الاثنين، يوليو ١٨، ٢٠١١
الشبكة والسمكة والجزمة والفيلم السياسي الهابط
الشبكة والسمكة والجزمة والفيلم السياسي الهابط
عندما كنت صغيرة وكنا نشاهد نوبات الجفاف في إفريقيا السوداء كان يقول لي والدي رحمه الله أن علاقة المساعدة والمساندة الصحيحة بين البشر يجب أن تقوم على أساس الحكمة القديمة "لا تعطيني سمكة ولكن أعطيني شبكة." وما ألاحظه الأن من علاقات بين الحكومات والشعوب وبين الدول وبعضها فعلا يتمحور حول الشبكة والسمكة. وفيما يلي ملخص تحليلي للأوضاع السياسية الراهنة:
مصر:
• الشعب للرئيس المخلوع ونظامه: ضيعتوا الشبكة ياولاد السحلية؟ هنجيب دلوقتي سمكة منين يا أولاد الحرامية؟
• أبناء الرئيس المخلوع ونظامهم للشعب: شبكة أيه ياولاد الجعانه هوأنتم كانت حيلتكم حاجة؟
• المجلس والحكومة الحالية للشعب: يا جماعة أهدوا كده أومال وصلوا بينا على النبي. الشبكة موجودة والسمكة موجودة. أدونا بس فرصة نلفوء الشبكة عشان إتقطعت في يناير ألي فات ونشوي السمكة عشان ما تبقاش نيه.
• الثوار للشعب: فوء يا عم منك له! السمكة إتسرقت ومافيش شبكة أصلا وبيت أُمنا إتخرب
• الشعب للثوار: يا واد إهمد منك له ربنا ياخدكم مش عارفين نصتاد بالزفت وأنتم عاملين دوشة كده
أما على الصعيد العالمي:
إفريقيا السوداء المنكوبة للغرب: أعطيني شبكة ولا تعطيني سمكة.
الغرب لإفريقيا السوداء: إيه؟ إيه؟ علي صوتك مش سامعه!! إيه؟ شبكة أيه يا حمارة إسمعي كلامي السمكة أنفع وأفيد يعني هو أنتم هتكلوا شبك؟
مصر للولايات المتحدة: عارفين لو هَوبتو ناحية الشبكة بتاعتي تاني (أه ياني بس لو ألاقيها هي فين!!) أمريكا: هي أيه؟ مصر: الشبكة!!!!
ليبيا للعالم: هذه الشبكة ملكُ لنا! هذه الشبكة من البادية! من الخيمة! من الصحراااااء
أنا أصدق وأحترم كل ما علمه لي ابي رحمه الله وكل ما يحدث حولي يؤكد صحة كلامه. لكن لي تعديل صغير على المقولة وهو أن نضيف له بُعد "الجزمة". فيكون الوضع كالتالي:
• مصر للغرب: لو هاوبتو ناحية الشبكة بتاعتي تاني هاديكو.. "بالجزمة"
• مصر للنظام السابق: هات السمكة ألي سرقتها وإلا هاديك .. "بالجزمة"
• مصر للحكومة الحالية وللمصريين (ثوار بقى ولا غيره! ألي هيقعد هنا يقعد بأدبه): لو ماتلمتوش والحكومة شافت شغلها والشعب إجتهد عشان يعوضني لا هاديكوا شبكة ولا هاديكوا سمكة ولكن هاديكوا .. "بالجزمة"
• الدول العربية للعالم: إحترمونا وأدونا قيمتنا وعاملونا على قدم المُساواة معاكم وإلا هنديكم .. "بالجزمة"
• العالم للدول العربية: يا تتصرفوا عدل في الشبكة والسمكة ألي عندكم وتعرفوا إزاي تستغلوهم وتدافعوا عنهم يا إما هانخُدهم وهانديكم.. "بالجزمة"
الشبكة والسمكة والجزمة
عندما كنت صغيرة وكنا نشاهد نوبات الجفاف في إفريقيا السوداء كان يقول لي والدي رحمه الله أن علاقة المساعدة والمساندة الصحيحة بين البشر يجب أن تقوم على أساس الحكمة القديمة "لا تعطيني سمكة ولكن أعطيني شبكة." وما ألاحظه الأن من علاقات بين الحكومات والشعوب وبين الدول وبعضها فعلا يتمحور حول الشبكة والسمكة. وفيما يلي ملخص تحليلي للأوضاع السياسية الراهنة:
مصر:
• الشعب للرئيس المخلوع ونظامه: ضيعتوا الشبكة ياولاد السحلية؟ هنجيب دلوقتي سمكة منين يا أولاد الحرامية؟
• أبناء الرئيس المخلوع ونظامهم للشعب: شبكة أيه ياولاد الجعانه هوأنتم كانت حيلتكم حاجة؟
• المجلس والحكومة الحالية للشعب: يا جماعة أهدوا كده أومال وصلوا بينا على النبي. الشبكة موجودة والسمكة موجودة. أدونا بس فرصة نلفوء الشبكة عشان إتقطعت في يناير ألي فات ونشوي السمكة عشان ما تبقاش نيه.
• الثوار للشعب: فوء يا عم منك له! السمكة إتسرقت ومافيش شبكة أصلا وبيت أُمنا إتخرب
• الشعب للثوار: يا واد إهمد منك له ربنا ياخدكم مش عارفين نصتاد بالزفت وأنتم عاملين دوشة كده
أما على الصعيد العالمي:
إفريقيا السوداء المنكوبة للغرب: أعطيني شبكة ولا تعطيني سمكة.
الغرب لإفريقيا السوداء: إيه؟ إيه؟ علي صوتك مش سامعه!! إيه؟ شبكة أيه يا حمارة إسمعي كلامي السمكة أنفع وأفيد يعني هو أنتم هتكلوا شبك؟
مصر للولايات المتحدة: عارفين لو هَوبتو ناحية الشبكة بتاعتي تاني (أه ياني بس لو ألاقيها هي فين!!) أمريكا: هي أيه؟ مصر: الشبكة!!!!
ليبيا للعالم: هذه الشبكة ملكُ لنا! هذه الشبكة من البادية! من الخيمة! من الصحراااااء
أنا أصدق وأحترم كل ما علمه لي ابي رحمه الله وكل ما يحدث حولي يؤكد صحة كلامه. لكن لي تعديل صغير على المقولة وهو أن نضيف له بُعد "الجزمة". فيكون الوضع كالتالي:
• مصر للغرب: لو هاوبتو ناحية الشبكة بتاعتي تاني هاديكو.. "بالجزمة"
• مصر للنظام السابق: هات السمكة ألي سرقتها وإلا هاديك .. "بالجزمة"
• مصر للحكومة الحالية وللمصريين (ثوار بقى ولا غيره! ألي هيقعد هنا يقعد بأدبه): لو ماتلمتوش والحكومة شافت شغلها والشعب إجتهد عشان يعوضني لا هاديكوا شبكة ولا هاديكوا سمكة ولكن هاديكوا .. "بالجزمة"
• الدول العربية للعالم: إحترمونا وأدونا قيمتنا وعاملونا على قدم المُساواة معاكم وإلا هنديكم .. "بالجزمة"
• العالم للدول العربية: يا تتصرفوا عدل في الشبكة والسمكة ألي عندكم وتعرفوا إزاي تستغلوهم وتدافعوا عنهم يا إما هانخُدهم وهانديكم.. "بالجزمة"
الشبكة والسمكة والجزمة
الاثنين، مايو ١٦، ٢٠١١
خواطر إجتماعية – بطولة الدكتور سعيد ملوخية الزقازيقي: الحلقة 10
خواطر إجتماعية – بطولة الدكتور سعيد ملوخية. المقدمة: د. سعيد ملوخية الزقازيقي شاب في منتصف الثلاثينات، طبيب، أخصائي بواسير ومسالك بولية وخلافُه. تعامُله مع مختلف أنواع إنتاج البشر وطبيعة كشفه الطبي المخصوص جعله يرى الإنسان من زاوية مختلفة عن العادي، جعلته يفكر في البشر والمجتمع البشري بوجه عام بطريقة جديدة. فبدأ يكتب بعض الخواطر عن بعض ما يلاحظة. أنتظرونا صباح كل أحد.
10. أحد مرضى "مستشفى البواسير والأمراض العقلية" والمسؤول عن مُصلى المستشفى يقول للد. ملوخية: "شمال شوية.. شويه كمان.. أيييييوه.. فوق بقا شوية... تحت.. تحت كمان.. يمين بقا شوية فتح الله عليييك.. يمين سٍنه كمان.. بارك الله فيييك.. كده وضع اليدين تمام. أتفضل كده بقا تقدر تكبر وتصلي. تقبل الله منا ومنكم يا أخي الفاضل. د ملوخية في سره: "فاضل أيه؟ مافاضلش كده حاجة خلاص. دا ألي يشوفني كده يقول ماسك البنطلون ليقع!! ولا يفتكرني محصور ولا حاجة!! أنا جربت وضع تاني لليادين في الصلاة ونفعت. يمكن عشان القبلة هنا كده بقا ولا أيه؟!!"
10. أحد مرضى "مستشفى البواسير والأمراض العقلية" والمسؤول عن مُصلى المستشفى يقول للد. ملوخية: "شمال شوية.. شويه كمان.. أيييييوه.. فوق بقا شوية... تحت.. تحت كمان.. يمين بقا شوية فتح الله عليييك.. يمين سٍنه كمان.. بارك الله فيييك.. كده وضع اليدين تمام. أتفضل كده بقا تقدر تكبر وتصلي. تقبل الله منا ومنكم يا أخي الفاضل. د ملوخية في سره: "فاضل أيه؟ مافاضلش كده حاجة خلاص. دا ألي يشوفني كده يقول ماسك البنطلون ليقع!! ولا يفتكرني محصور ولا حاجة!! أنا جربت وضع تاني لليادين في الصلاة ونفعت. يمكن عشان القبلة هنا كده بقا ولا أيه؟!!"
الثلاثاء، مارس ٠١، ٢٠١١
دعوة مُدرسة للتصالح مع الشرطة
على فكرة أنا لا بطلب حاجة من حد ولا بفرض على حد حاجة ولا ليا قرايب في الداخلية. أنا بقول رأيي وأعتقد إن دا من حقي
كلنا فرحانين بالثورة.. طبعا! كلنا فخورين بالثورة.. أكيد! كلنا كلمنا بعض (حتى ألي كانوا متخاصمين قبلها) عشان نبارك لبعض على الثورة.. حصل! طيب.. إليكم الأتي، نفكر ونحسبها ونعقلها ونتفاهم:
أعزائنا حراس أمن الوطن الداخلي، ربنا يصلح بينا وبينكم ويعينكم على الرجوع لعملكم بفكر جديد وصفحة جديدة للتفاهم معنا كمواطنين بصورة أفضل. أهلا بكم. يا جماعة دي دعوة للتصالح مع الشرطة.. أنا فعلا حسه إني عاوزة أديهم فرصة يرجعوا في حياتنا ويقوموا بعملهم ويشاركونا الفرحة بالثورة والفخر بالإنجاز ألي حصل.. أدوهم فرصة وألي غلط في أحداث الثورة يتعاقب. دعوة التصالح لا تتعارض مع الدعوة لعقاب الجناة وفاءا لشهداء الثورة
يا جماعة، نطلع غلنا في الناس ألي ظلمونا وسرقونا ووصلونا لنسبة جهل سبعين في الميه وأكثر ومعدل إكتأب مرضي إكلنينكي وصل لواحد في كل تلاته!! مش نطلعه في شخص إتشحن ضددنا سنين ولما جه يفوق ويرجع ويعتذر لعنا سلسفيل جدوده.. طاقة التسامح والإستيعاب دلوقتي يا جماعة أولى من طاقة الإنتقام.. لو فضلنا معادينهم وهما معادينا هنخسر كلنا كل حاجة ولو إستوعبناهم هندمج طاقتهم جوه طاقتنا ونبقا قوة لا تُقهر في وقت كل الدنيا متربصة بينا. يا جماعة دي دعوة للتصالح مع الشرطة من بني آدمه أصلا مش متسامح بطبيعتها لكن حسه إن دا التصرف العاقل الحكيم والأكثر نفعا دلوقتي.
أيوه أقبلهم وأستوعبهم وأعلمهم معنى كلمة "سلمية" وأعالج نظامهم المريض خصوصا أنهم هم نفسهم بأفرادهم بيحاولوا ونظامهم مش مساعدهم ورؤساءهم معظمهم مش مساعدنهم. أنا يا جماعة ممكن أقبل أستقبل حد في بيتي عشان نتعاتب ونتصافا وأفهمه بالأدله أنه غلطان.. مش أوفقه على باب البيت وهاتك يا شتيمة وضرب ومتوقعة أنه يفهم بقا هو غلط في أيه!! يا جماعة أنا بنشتغل بقالي سنين في تعليم وتدريب الكبار وفي تنمية الطاقات البشرية وكمان في تأهيل وتدريب المعلمين خصوصا في المدارس، ومجالي علمني ألا أيأس من العنصر البشري بسهولة، أنا وكتير من زملاء مجالي المستشارين الأكاديميين قعدنا كتير عشان نعود نفسنا على المفاهيم الجديدة بتاعت التدريس المتحرر الديمقراطي ونحرر دماغنا من الأفكار والمماراسات المهنية التقليدية المتحجرة.. يعني أدي المدرس فرصة سنين يغلط ويحسن نفسه ولما تحصل في البلد نقله كبيرة زي دي ماقفش قدام الضابط وأقوله غلط في أيه ويعدل سلوكه إزاي وأديله فرصة يسمع كلامي وينفذه؟
يا جماعة الضابط دا أيه؟ دا شخص أصل وظيفته أنه يطلع شايل روحه على كفه زي ما بيقولوا عشان يتعامل مع أسوأ أنواع البشر وأكثرهم عنفا عشان يحققلنا الأمان، و لسبب كلنا عرفينه في السنوات الكتيييييرة الأخيرة بقا يتقال للناس دي وجنودهم وعساكرهم من رؤساءهم وقيادتهم النظام أولا، أنت ثانيا، الناس (لو في فرصة!) ثالثا! مافيش حصل خير.. وألي كان بيوزن المعادلة بأخلاقه كان بيُنكل بيه من قياداته ويتنقل ويصتقصدوه ويشتموه و و و.. وكلنا عارفين..
دلوقتي آن الأوان نقول للضباط دول:
• ألي فيكم كان وراء دم الشهداء بإعطاء أمر أو بالقرار أو بالتنفيذ: العقاب الحاسم قادم.. في الأرض وفي السماء
• ألي فيكم كان شريف في الزمن الصعب: أهلا بيك وإحنا أسفين إن حزننا على شهداءنا أخدك في الرجلين، إسحب إستقالتك، وإرجع شغلك، إحمي الضعيف أكتر من الأول وكون على المجرم أشد من الأول.
• ألي فيكم كان ضعيف ماظلمش بس سكت على الظلم زي الشيطان الأخرس: بنسألك: نبت لك ذيل من نار في أخره سهم؟ لأ؟ طلع لك في قُرتك قرنين حُمر؟ لأ؟ يبقا أنت لسه بني آدم ولسه بيجري في عروقك دم مليان شهامة شرقية ومصرية.. إشتغل أكتر وأحسن من الأول وأنوي يبقا دا تكفير عن السابق وإدعي ربنا يغفر ويسامح ويقبل العمل وصدقني العباد هايجوا في المرحلة التاليه لرضا الله وقبوله.
• ألي كان يد من أيادي الحُكم الجائر: أنت ونيتك، عندك إستعداد قلبي ونيه حقيقة للتوبة ربنا هايفتح لك ألف باب لتكون في عون الأمه ونحن نلملم جراحنا ونحاول أن نبني وطنا وسبحانه مالك الملك ومدبر الكون. أدور على ألي طلمك بأنه قطع الوصال بينك وبين ربنا بأنه سلطك علينا وظلمنا بإيدك و أعمل لصالحنا وحمايتنا وأنت مدرب وعارف تعمل دا إزاي. أما لو ماعندكش إستعداد للإصلاح ولعمل أيا مما ذكرت، فأنت وقدرك مع الله، يفعل بك ما يشاء سبحانه لا راد لقضاءه ولا يُسأل عما يفعل وهم يُسألون
كلمة أخيرة: يا جماعة أنا مُعلمة وأملك من استقلال الرأي والفكر والكرامة والقوة ما يجعلني أرى أن في ربطي تصالحي مع الشرطة باعتذار أو بوقت ما أو حدث ما صورة من صور الضعف. أنا سلوكي ورأيي فعل وليس رد فعل. رد الفعل ضعف أما المبادرة فقوة وشجاعة ليس لها مثيل. وأنا مؤمنة بالله وقوة إيماني في المبادرة السلمية. أنا قررت التصالح مع الشرطة كهيئة وفي انتظار أن يُرينا الله من هذا النظام و هذا الهيكل أفضل ما فيهم في الأيام القادمة إن شاء الله.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)